كتب : اسلام نبيل
أكدت الفنانة المصرية «#ميمي_جمال» أنباء اعتزالها التمثيل بشكل نهائي بعد مسيرة فنية امتدت 70 عاماً. 
وقالت جمال إن قرارها نهائي ولا رجعة فيه، حيث أرجعت سبب اتخاذها له قائلة: «أرغب في الراحة فيما تبقى لي من العمر، بخاصة أنني كرست حياتي للفن على مدار أعوام طويلة، وأرى أنني تشبعت فنياً ولم يعد لديّ جديد لأقدمه خلال المرحلة الراهنة». ![▪️]()
وأوضحت أنها تعتذر عن كل العروض الفنية المقدمة إليها، لافتة إلى أنها تقضي أوقاتها حالياً في منزلها، لتجنب الإصابة بفيروس «#كورونا» الذي تتمنى انقشاعه من العالم أجمع. والفنانة «#ميمي_جمال» من مواليد 13 فبراير 1941، وتعتبر من أقدم الفنانات العربيات، حيث كانت بدايتها الفنية من خلال فيلم المستهترة عام 1953، وسنوات عملها السينمائي تجاوزت 67 عاماً. ![▪️]()
ولدت لأب مصري وأم يونانية، ولها العديد من الأعمال في المسرح والسينما والتلفزيون، وبدأت العمل في السينما وهي طفلة ثم ظهرت في أدوار صغيرة أشبه بالكومبارس، كدورها بنتاً لعماد حمدي ومديحة يسري في فيلم «أقوى من الحب»، وعملت في مسرح الفنانين المتحدين وفي فرق القطاع الخاص. يصفها الوسط الفني بأنها الفنانة الأنثى الأكثر حضوراً في تاريخ السينما والتلفزيون العربي بحصيلة 490 عملاً فنياً، وتحتل المرتبة الثانية بالمشاركة مع صبري عبدالمنعم وحسن حسني وخلف محمود المليجي في الممثلين الأكثر حضوراً في تاريخ المسرح والسينما والتلفزيون العربي.
وقالت جمال إن قرارها نهائي ولا رجعة فيه، حيث أرجعت سبب اتخاذها له قائلة: «أرغب في الراحة فيما تبقى لي من العمر، بخاصة أنني كرست حياتي للفن على مدار أعوام طويلة، وأرى أنني تشبعت فنياً ولم يعد لديّ جديد لأقدمه خلال المرحلة الراهنة». وأوضحت أنها تعتذر عن كل العروض الفنية المقدمة إليها، لافتة إلى أنها تقضي أوقاتها حالياً في منزلها، لتجنب الإصابة بفيروس «#كورونا» الذي تتمنى انقشاعه من العالم أجمع. والفنانة «#ميمي_جمال» من مواليد 13 فبراير 1941، وتعتبر من أقدم الفنانات العربيات، حيث كانت بدايتها الفنية من خلال فيلم المستهترة عام 1953، وسنوات عملها السينمائي تجاوزت 67 عاماً. ولدت لأب مصري وأم يونانية، ولها العديد من الأعمال في المسرح والسينما والتلفزيون، وبدأت العمل في السينما وهي طفلة ثم ظهرت في أدوار صغيرة أشبه بالكومبارس، كدورها بنتاً لعماد حمدي ومديحة يسري في فيلم «أقوى من الحب»، وعملت في مسرح الفنانين المتحدين وفي فرق القطاع الخاص. يصفها الوسط الفني بأنها الفنانة الأنثى الأكثر حضوراً في تاريخ السينما والتلفزيون العربي بحصيلة 490 عملاً فنياً، وتحتل المرتبة الثانية بالمشاركة مع صبري عبدالمنعم وحسن حسني وخلف محمود المليجي في الممثلين الأكثر حضوراً في تاريخ المسرح والسينما والتلفزيون العربي.
التعليقات متوقفه