اسم الصفحة

الحنة ، الفرح ، زفاف

“إسراء” تفارق الحياة ليلة فرحها وحنتها في يديها: عروسة في الجنة

داخل بيت تملؤه الزغاريد عن بكرة أبيه وأنوار تكسوا واجهته ظلت العروس "إسراء محمد" نائمة لا تزعجها الأصوات من حولها ولا تحركها حتى فرحتها بيوم حنتها، فما كان من والدها إلا أن قرر أن يوقظها بنفسه "إصحي يا عروسة.. في عروسة تنام يوم حنتها" إلا أن ابنة العشرين عامًا لم تستجب لندائه.. اقترب منها وحرّكها ليجدها فارقت الحياة وإلى جوارها فستان زفافها.
اقرأ المزيد